طالب العديد من المراقبين المطلعين في موريتانيا السلطات بعدم ترك مصير بناء المستشفي السعودي المرتقب يكون مثل مستشفي الشيخ زايد الذي مولته الإمارات
وجاء بعيدا عن التطلعات التي كانت عليه وضرورة إشراف جهات صارمة عليه حتي يتم وضع المعايير المطلوبة بالشكل الذي يستفيد منه المواطن الموريتاني.